 |
| الفوركس والاخطاء التي يرتكبها المتداولين |
الصبر هام أكثر من أي شيء آخر في التبادل
أنا مهيأ أن أراهن أن الكثير منكم سوف يقول بأن الخطأ رقم واحد في تبادل فوركس هو حساب كمية التبادل على نحو غير دقيق. تلك إجابة تقليدية يعطيها أغلبية محللي وخبراء فوركس. صحيح أن تلك إشكالية هامة يحدث فيها الكثير من المتداولين الأشخاص، ولكن حتى تلك الإشكالية من الممكن أن تعزى بالكامل إلى قلة الصبر. في خاتمة الشأن، بال بما يكون السبب بالتحجيم الغير ملائم للوضعية: الداعِي هو عقلية "الاستحواذ على الثراء السريع". بسهولة، هو قلة في الصبر.عدم وجود نسق تداولي
إذا لم يكن لديك نسق تداولي، أو كحد أدنى لديك نسق تداولي غير ممكن الإعتماد عليه، على الارجح يتسبب هو قلة الصبر أيضا. في عاقبة الشأن، لم تقضي الوقت الضروري للتوصل إلى نسق بهدف أن تضع تداولاتك بواسطته. لم تقضي الوقت في تعلّم الفحص الفني أو أي شيء آخر سوف تبني نظامك التداولي عليه. حتى إن قمت بهذا، فإنك لم تقم بإمتحانه، أليس ايضا؟ النسق التداولي الحقيقي يتم اختباره ومن المفترض أن تكون قادراً على إستيعاب ما هي التنبؤات. إذا لم تقم بكل ذلك، فإنت بيسر تسعى الركض قبل السَّير. قلة الصبر سوف تكلفك المال.كسر قواعدك
لنقل أنك قمت بكل شيء بالشكل السليم ولديك نسق تداولي يتنبأ بأن يحقق لك المكاسب على النطاق الطويل. ولكنك تجلس في مواجهة التدبير التداولية في الغداة وتدرك بأن هناك اليسير للغايةً من الإعدادات التداولية القوية. للأسف، الكثير منكم سيقوم بالتداول على أي حال، نتيجة لـ قلة الصبر. سوف يكون السبب لك ذلك بأن تتخذ بدائل سيئة ومما لا شك فيه سوف تخسر المال، حيث أن مكان البيع والشراء سيكون بدون توجه نوعاً ما، أو على أقل ما فيها لا يتماشى مع قوتك. تذكر، من حين لآخر، يدفع لنا بهدف القٌعود وعدم القيام بأي شيء في انتظار التجهيز الموائم.
تبادل الإنتقام
تبادل الإنتقام هو تجسيد آخر لقلة الصبر. الداعِي هو أنك تعرضت لضياع، وتحاول هذه اللحظة بعصبية أن تعوض هذا المال. للأسف، مررنا جميعنا بذلك الموقف. قمت بإعداد تبادل كنت تظن أنه صحيح، ولكن بعض الأحداث العشوائية أخافت مكان البيع والشراء وأخرجتك منه. من العسير عدم التداول مع ذلك الشأن على نحو شخصي، ومما لا شك فيه أن أول ما سوف تفكر به هو بدل مالك. ولكن، عن طريق أداء بعض تبادل الإنتقام، فإنك على الأغلب أنك سف تخسر المال، إضافة إلى ذلك الفقدان الأصلية. عن طريق عدم انتظار التجهيز المناسب الآخر، فإنك تبدو قلة الصبر، والذي من الممكن أن يكون ميتاً عندما يرتبط الشأن بتداول فوركس. تذكر، عندما تخسر المال، فإن الشأن قد اختتم. ولكن إن وقع هذا زيادة عن مرة، فلن يوجد لديك العديد من المال بهدف الإستمرار.الصبر في التبادل
عدم القيام بالبحث بينما أن أساسيات التبادل لا تتغير بأي حال من الأحوالً، لكن هناك العديد من الفروق الدقيقة التي ستحتاج إلى البصر فيها. على طريق المثال، لقد قمت مؤجلًا بتداول متاجر العقود الآجلة، باستعمال معلومات مكان البيع والشراء. ذلك شيء لم أقم به من قبل، لأنني جئت من عالم تبادل الأوراق النقدية الأجنبية، وبذلك فإن الكمية الحقيقي للسوق هو شيء بعيد المنال. بصرف النظر عن أني أستطيع انتصر المال في متاجر العقود الآجلة من دون معلومات عن مكان البيع والشراء، أجد أنها تساعدني طفيفاً. أقوم جاريًا بالبحث عنها عن طريق إتجاه نظر اختبارية، وأظهر أنه حتى عقب أعوام من التبادل، هناك دائمًا شيء حديث يمكن تعلمه. في الواقع، تلك إحدى الأشياء الهائلة بخصوص ذلك الشغل: فهو لا تتوقف بأي حال من الأحوالً عن تعليمك، إذا كنت راغباً في التعلم. إن لم تكن ايضا ، فالتداول ليست لك.
عدم التأكد مع نفسك
الخطأ الهائل الذي اعتدت أن أقوم به مدار الساعة هو عدم التأكد مع نفسي. ما أعنيه بذلك هو رصد وضعية ذهني خلال التبادل. بمصداقية تامة ، بعض الأيام ليست أيام تبادل جيدة. لو كان مالك في خطر وتجد نفسك في وضعية مضطربة بشكل كبير أو بسهولة غير مستقرة، تتطلب إلى الذهاب بعيدا عن أماكن البيع والشراء لأنها سوف تجد أسلوب لتهييج توتراتك. لا يبقى ما هو أسوأ من وجود بعض المشاكل الخارجية التي تسبب لك التوتر أو الإحساس بعدم الارتياح خلال التبادل ، الأمر الذي يقود إلى القضاء على عديدة أيام من الانتصارات في مرحلة زمنية قصيرة. لقد مررت بذلك الشأن، وهو من أسوأ الأشياء التي تَستطيع القيام بها.لماذا نفعل هذا؟ لأنك لا تكون صبورًا جدًا. أنت لا تفهم أن هناك دوما يوم آخر، على افتراض أنك تحتفظ برأس المال الذ يتم تداوله المخصص بك على وضْعه.
